كل يوم على المحبة نلتقي لنرتقي...تغريدات لأرهامونت... (3196 ( 1 حكاية سائقي
هذه حكاية سائقي الخاص الذي أصبح سائقاً لي لكن بدون سيارة رجل جاب لي الضغط والسكر، وكل يوم بعد يوم نقشات حادة مثل نقاشاتنا أثناء القستات.
حقيقة سحبت منه المفتاح وقلت له أنت سائق لكن بدون سيارة، دع السواقة لي وخلك في المرتبة مرتاح حتى نهدأ جميعاً وإلا التسريح لأحدنا قريباً فيامن اشترى له من حلاله علة.
السائق موجود لكن بلا سيارة، والمفتاح بيدي، والنتيجة أنني جعلته سائقاً على المرتبة فقط، حكايتي مع هذا السائق أنه صار لي سائق لكن بلا سيارة.
كل
يوم يرفع ضغطي ويثير الجدل معي كثيراً، حتى صارت النقاشات بيننا مثل جلسات محاكم
لا تنتهي أبداً، وبناءً عليه أخذت المفتاح من يده وقلت له، أنت سائق، نعم، لكن بلا مقود ولا عجلة،
وعليك فقط أن تجلس في المقعد الخلفي، ودع القيادة لي، حتى نهدأ جميعاً.
وإلا
فالتسريح قريب، لأحدنا، وصدق المثل الذي يقول، يا
من اشترى له من حلاله عِلّة، لأنه سائقي الخاص الذي أصبح (سائق بلا سيارة) لماذا؟
لأنني حقيقة سحبت منه المفتاح وقلت له، دع القيادة لي، اجلس أنت مرتاح في المرتبة.
فلماذا مثلاً اتخذت معه مثل هذا الإجراء الصعب لأنني أنا وهو وكل يوم في نقاشات حادة حيث أثمرت تلك النقاشات التي كانت ترفع ضغطي وسكري، حتى صارت القستات أرحم من جداله.
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
تويتر
مدونة أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق