الثلاثاء، 12 أغسطس 2025

كل يوم على المحبة نلتقي لنرتقي...تغريدات  لأرهامونت... (3185 (  2  حياك الله أخوي حميدان التركي

 

لا شيء أجمل من لحظة العودة إلى الأرض التي تنتمي إليها، بعد سنوات من الألم والانتظار، حياك الله يا حميدان التركي في وطنك، وطن الخير والعطاء.

 

قصة حميدان التركي تذكرنا أن الصبر مفتاح الفرج، وأن الحب الحقيقي للوطن لا يموت مهما طالت السنوات.

 

بعد عشرين عاماً من الغياب، يعود حميدان التركي إلى وطنه، يحمل معه قصص الصبر والصمود، كل الترحيب والاحتفاء له في أرضه وبين أهله.

 

كم هو جميل أن نرى دموع الفرح تنساب على وجوه الأحبة في استقبال بطل لم يفقد الأمل، حميدان التركي يعود اليوم إلى أرض وطنه.

 

عودة حميدان التركي ليست فقط عودة إنسان، بل هي انتصار للأمل والقوة والوفاء، بلدك يستقبلك بكل حب، حياك الله يا بطل، فعلاً الوقت يمضي، لكن حب الوطن لا يموت، حميدان التركي يثبت أن الإرادة تصنع المعجزات، مرحباً بك بين أهلك وأحبابك.

 

الدموع التي ذرفها أولاده وزوجته اليوم، هي أسمى معاني الحب والوفاء والفرح بالعودة، كل الخير لحميدان التركي في وطنه الغالي، المملكة العربية السعودية وفاء ومحبة، فحياك الله، والله يوفقك في بقية أيامك حباً وسعادة، والدعاء لك منا جميعاً.

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق