كل يوم على المحبة نلتقي لنرتقي...تغريدات لأرهامونت... (3171 ( 2 النصيحة أسلوب
نضيّع
الساعات على الشاشات، وهناك تحت التراب من يتمنى سجدة أو تسبيحة، اللهم اجعل لنا
في القبور عظة وفي الوقت بركة.
التارك
للصلاة لا يحتاج لمن يُدينُه، بل لمن يُعينه، خذ بيده إلى المسجد، وقل له، مكانك
هنا، وقلبك يستحق الطمأنينة.
حين
يضيق صدرك وساعاتك، امشِ نحو المقبرة، ستتعلم أن المشكلة ليست في ضيق الوقت، بل في
سوء استغلاله.
قيل
لأبي تميم: فما الحل لمن أدمن الهاتف؟، قال
حفظه الله، ذكّر ونفسك بمن تحت التراب، فقد انتهى وقتهم وانتهى معهم الانشغال.
ليست
الدعوة أن تصرخ في الناس صلّوا
الدعوة
أن تصلي أنت وتبتسم ثم تقول: هيا نصلي معاً.
فمن عرف قيمة السجدة خفَّت في عينه كل شاشة، ومن عرف قيمة الوقت رقَّ قلبه عند كل مقبرة، ومن المقالة هنا نتعرف على قيمة العبادة وكذا الوقت وأن الحياة أسلوب لا أكثر عندما ندعوا إلى كل شيء من مناشط الحياة.
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
تويتر
مدونة أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق