الأربعاء، 18 يونيو 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (3055  (    1    لحظة لقاء في العيد

 

 أن أتفاجأ بمن أحب، غاليتي، على مرأى مني في عيد الأضحى، وأن أضمّها إلى صدري والدموع تنهال من عيني، في وقتٍ ظننت فيه أنني لن أراها أبداً، فتلك سعادة لا تُضاهيها سعادة.

 

في عيد الأضحى، لحظة اللقاء تصبح أجمل هدية، في أن ألتقي بمن أحب بعد انتظار طويل، لأجد دموع الفرح تروي القلب، فعلاً ظننت أنني لن أراها أبداً، لكن القدر جمعنا في هذا العيد، سعادة لا تُقاس، ودموع لا تُحتسب.

 

الاحتضان في هذا العيد، هو أجمل تعبير عن الشوق والحنين، حين تذرف العين دموع الفرح، كي أعرف أن الحب ما زال حياً، ففي وسط زحمة الأيام، تبقى لحظات اللقاء غالية لا تُنسى، عيد في هذا العام، كتب لنا قصة أو رواية حب لا تنتهي.

 

لا شيء يضاهي فرحة اللقاء بمن أحب، وخاصة في هذا العيد، حين تنزل دموع الفرح كالمطر، وربما لم أتوقع أن يأتي اليوم الذي أراها فيه من جديد، لكن القدر جمعنا في عيد الأضحى، لأجدها فرحة مع فرصة لا توصف.

 

وكل دمعة تنهمر في حضنها هي قصة عشق وسعادة متجددة، وفي هذا العيد يصبح اللقاء أعظم هدية.

 

أصبح العيد عيدان، عيد الأضحى، وعيد الحب مع العشق الذي يجمعنا بعد غياب، وفي عينيها رأيت الدنيا، وفي حضني وجدت السلام.

الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق