الأحد، 29 يونيو 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (3074  (     2    ذكر الله سبحانه وتعالى

 

ليس كل مؤثّر صاخب، بعض الكلمات الهادئة التي تذكّر فيها بذكر الله تغيّر القلوب بصمت، والكلمة التي توقظ القلب وتردّه إلى الله، هي أجمل من ألف موعظة بلا روح.

 

حين تكتب شيئاً يُقرب أحدهم من الله، فأنت تسير معه إلى الجنة دون أن تشعر، والكلمة الطيبة، إن حملت ذِكر الله، أصبحت مفتاحاً للخير في حياة غيرك، وميزاناً لك في الآخرة.

 

في زمن الغفلة، تصبح كلمة اذكر الله أثمن من الذهب.

 

من يحبك، يذكّرك بالله، لا يغفل عن آخرتك، ولا ينسى أن روحك أغلى من مزاجك، فذكرك لله، قد يكون سبباً في أن يُفتح قلب غيرك لله، فلا تستصغر أثرك.

 

في كل مرة تزرع فيها كلمة تُحبب الناس بربهم، ينبت لك في الجنة شجر لا تذبل أوراقه.

 

إن أحببتَ أحداً، فلا تبخل عليه بكلمة تُقرّبه من ربه، تلك هي المحبة الصادقة.

 الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق