السبت، 7 يونيو 2025

كل يوم على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (3034  (     2   التهنئة بالعيد

 

أعيادنا تُولد من لحظة اللقاء، من حضن دافئ، من كلمة اشتقنا لكم تُقال بصدق، عيدكم دفء ورضا، وما العيد إلا لقلوب تعود إلينا بعد غياب، وأرواح نشتاقها فتكتمل بها فرحتنا، عيدكم لقاء لا ينتهي.

كأن بيننا أعوام من الغياب، وحين نلتقي، ننسى كل المسافات، فالعيد هو أنتم، يا أغلى من نحب ونود، وربما لا نملك الهدايا الفاخرة، لكننا نمنح حضورنا بصدق، ومودتنا بلا قيد، أليست هذه أجمل أعيادنا؟.

 

العيد فرصة نعود فيها إلى بساطتنا، إلى قلوبنا الأولى، وإلى من نحب دون تكلّف، كل عام وأنتم النقاء والوفاء، لأن في العيد، لا نبحث عن الجديد، إنما نبحث عن القلوب التي تمنحنا ذاتها كل مرة كأنها لأول مرة.

 

العيد هو دفء الأم، وضحكة الأب، وصوت الأحباب يملأ البيت، عيدكم عائلة لا تفرقها الدنيا.

 

أعيادنا لا تكتمل إلا بضحكة من نحب، ونظرة سلام من وجوه اشتقناها طويلاً، عيدكم حضور، لا غياب.

 

من نحبهم، لا يبتعدون كثيراً، هم في القلب، وحين يحل العيد، نشتاقهم أكثر من أي شيء آخر.

  الفيس بوك

http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644

تويتر

https://twitter.com/faleh49

مدونة أرهامونت

 http://faleh49.blogspot.com/

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق