كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1770)
الله أكبر وعسى أن
يهب لي ربي نفر من الإنس أو الجن
يذكرني ويأتي بأرهامونت غاليتي على
جناح السرعة مع
قهوة هذا الصباح بعد رحيلها
هناك من رحل وهم
فارغين بينما هناك من
رحل ويحمل القلب
معه كأرهامونت وهناك من
يدفع لدينا أجرة سكنهم
بمشاعرهم وهناك من ندفع
لهم مشاعرنا أجرة لهم
ويرحلون
كل حروف التغريد في غيابك
عارية سوأتها إلا
حروف اسمك التي أصبحت ماركة مسجلة باسمك
غاليتي أرهامونت ومدونتك
اسمي فالح الخطيب ابو د. بدر يعد
تاريخاً في عالم
الكلم وحروف التغريد
صعب جداً أن
تمحيه غاليتي أرهامونت
من ذاكرتك لكن
لست محتاجاً لغيابك لتقهريني إنما محتاج
لقربك لتسريني
هكذا أجد حروف تغريدي
تترنح أمام خيباتك
غاليتي أرهامونت وقلمي هو الآخر أجده متعباً من
صمتك وأنا الإنسان العاشق الوحيد
في وحدته الذي ينتظر
عطفك وعودتك
غريب أمرك غاليتي أرهامونت فأجد حروف
تغريدي تتساقط أمام قمم
صمتك ألست من
رسمتك أملاً وحلماً لمستقبل
زاهر حافل بك
هاأنذا أخيط ماتبقى من طيفك
غاليتي أرهامونت على جدران
ذاكرتي حباً وعشقاً
لأتدثر بها بشكل
يومي بعد رحيلك
عن موائد اللقاء
كم حاربت الأصدقاء والزملاء والأقرباء من أجلك
غاليتي أرهامونت وإنه لأمر
صعب جداً أن
أحارب مشاعري فأنساك لكن عجزت
التغريد حروف حب أكتبها
لأرهامونت غاليتي وفق
أخلاقي كي تحظى
باحترام كل القراء
على حد سواء
ومن تعرض لغير
ذلك فليس له
مكان عندي
هي مجرد حروف مبعثرة لتغريدات
تحكي مايخفيه قلبي عن
غاليتي أرهامونت ربما هي
تجربة لحب مررت بها أو يمر بها
غيري من البشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق