كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1808)
ما بين همسات صوتك وخيال
صورتك الحاضرة في قلبي
التي لا تفارق خيالي حالياً
افتقدتك أرهامونت وافتقدت كلماتك
كم تغمرني موجات الذكريات المختلطة بالحنين لتلقي بي على حافة ذلك القبر كلما حاولت النسيان
عدت كما كنت
لكن لا أملك
سوى القول صباحك أرهامونت أسعد وصباحكم
أجمل
الملعب فعلاً يسع الجميع
وإن اﻻختلاف هو منتهي
مع أرهامونت ربما نلعب
ونجيب أهداف كي نمتع
الجمهور من التغريد
حقيقة لا يوجد انتصار أو
خسارة في ملعب
الحب مع العشق أو قل في معركتهما
مع أرهامونت ولا حتى
في الإضافي
استلقت أفكاري علي طاولة
انتظاري لأرهامونت
ويدي ترتجفان مع أنها
ممسكة بقلمي تغريداً
سافرت بحثاً عنك أرهامونت وعدت أسوق قطعان الخيبات مع كوني
مشتاقاً لك كنهر
يسيل بالدموع
في يوم الجمعة المباركة وفي هذا
اليوم الجميل ومع الجو الأجمل وفي بداية
ساعات الليل اللهم أنقذني
يا الله من عواصف
القلب الهوجاء لأرهامونت
هكذا أجد الأرض تتنفس فرحاً وروداً وزهوراً
بعد زخات الأمطار على مدينتي
عكس حالي فالبكاء على أرهامونت
متنفس لي لكن إلى متى
؟
أكثر الأشياء زيفاً في عالم
اليوم مشاعر أنثى كمشاعر
أرهامونت التي رحلت حتى
بدون وداع أو
ذكر للأسباب
مع هذا الجو الجميل
كل حبيب مع
حبيبته أجد قلبي قد
تمزقت أوردته على
يد أرهامونت فهل من حل ربما
لا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق