كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1787)
ليتكم تفتحوا نوافذكم وتتنفسوا بعمق كثيراً فرائحة
الحب جميلة جداً حقيقة
أشم رائحة غاليتي
أرهامونت عن بعد
لقد تعبت من حب غاليتي أرهامونت وهرمت بعد
غيابها مع أن الحب باختصار قلب يلح
وقلب
يلوح ويلوح
هناك من يملك حبيبة لكن
لا يملك أسلوب في
مواقف الحب ومنهم من يملك
الأسلوب في مواقف
الحب ولكنه مع
ذلك بدون حبيبة
كحالي مع غاليتي
أرهامونت
ما أكثر تلك التوصيفات لهوية المغردين مع كثرتهم
سواء بصفة عامة أو
حتى خاصة فهناك من يسبح
بمهارة بينما هناك
من تنقصه تلك المهارة ما رأيكم في توصيف
قضية غاليتي أرهامونت مع مغردها أو
كاتبها
قال صديقي الآخر إن البعض
يعيش حياته بلا
هوية حب فقلت
له إن الهوية لدى
البعض موجودة لكن الخطأ في
التطبيق كحالي مع
غاليتي أرهامونت
قال لي صديقي بعد
أن شخص حالتي
مع غاليتي أرهامونت:
لا تكن لا حقاً للسراب لكن
الصح إذا ما تمكنت أن تكون
السرابا
هكذا لا ألتفت إلى شواطئ الألم بل
أبحر في أعماق
الأمل مع العمل في لقاء
غاليتي أرهامونت يوماً (ما)
ستبقى الثورة الرومانسية معلقة على
مشجب الانتظار وطقساً مرهقاً
بل مزعجاً من
طقوس تقلبات مناخ حياتنا
اليومية لتلك الأحلام
الوردية مع غاليتي أرهامونت
هناك بعض النساء كأرهامونت لابد من
حجزهن في مصحات خاصة
مثل من يحمل
مرضاً معدياً إنها
غاليتي التي اتخذت الغياب لها
طريقاً لا عودة منه
هكذا آتي بشوقي مسرعاً إلى
غاليتي أرهامونت لأهدي إليها باقة
ورد ومع هذا
أجدها تذهب وتهدي ورودي لشخص آخر غيري
أليس هذا حراماً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق