كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1784)
لجنوني بحب غاليتي أرهامونت تاهت حروفي
ونسيت اسم مدينتي
الفاضلة التي أنجبت على حافة
طريق الحب مع
العشق طفلة جميلة
هي مدونتي تصرخ
وتتألم وتبكي تريد
أمها
آه من الضوضاء التي خلفتها غاليتي أرهامونت
من ضجيج لمشاعر
أرهقتني كثيراً تعالوا لنتناول
طعام الغداء على
ضفاف مدونتها الجميلة الراقية
سارفع رأيات الاستسلام مع الانهزام
لك غاليتي أرهامونت
لكن أريد بعد
هذا ألماً لا
تفضحه الملامح أو حتى الكلمات
قلت لناصحتي أن الحب
لأرهامونت ماركة مسجلة
مع يقيني أن من يرى الوهم
على أنه أمل
كمن يجري نحو سراب
يحسبه الضمآن ماءً
هناك من قالت ناصحة
ﻻ تنتظر أرهامونت تلعب بك
كثيراً تعال أنا وأنت
نلعب سوياً كي
نبعدها عنك وحتى لا
تتلاعب بك
ثمة شوق وحنين إلى
غاليتي أرهامونت يوقظ سبات
ذكرياتها على وسادة النسيان
لكن لا نسيان فجمال اللعب مع
الحرف في ملعبها
وملعبي خال من الجمهور ولا تصفيق
ستكونين غاليتي أرهامونت آخر محطات
حياتي حباً وشوقاً سترثين ما بقي فيني
متى ما قررت الرحيل بدون
عودة
يبدو أن البقاء معك غاليتي أرهامونت أمر صعب
جداً للغاية فأنا أعطيتك كل شيء حقيقي من
حياتي ومالي ربما لاتغادرك وأن غادرتيني
لا، لا تسألوني كيف عدت غريباً وذهبت
بعيداً بين أمواج البحار الغارقة
وبين أحلامي الهائمة وبين الأمنيات
لأرهامونت غاليتي حتى
حروفي أيقنت بتعبها فتلعثمت هي الأخرى
سلام وتحية على المعلقين
على مشجب الشوق
وقد غمرهم غبار
الحنين وما زالوا يرقبون لذة اللقاء
مثل حالي مع
غاليتي أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق