كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1788)
حينما أصاب بداء حب
أرهامونت غاليتي وعشقها
فقد أبتلع أقراصاً
من سعادة التقدير
والمتابعة مع المشاركة من الأصدقاء
الأعزاء الأوفياء
ماذا تتوقعوا من شخص كتب اسم
أرهامونت من دمه على الحجر وأوراق الشجر
هل عليه أن
يدفع فاتورة حياته
حباً وعشقاً لها
ومهما كان ثمنها
هكذا مع الوقت يأخذ رونق الأشياء
خارجياً ولكن الألماس
مع الوقت يزداد بريقه
مثل حب تغريدات
أرهامونت مع كلماتها
التي تزداد رونقا لأن
مشاعرها حقيقة وليست زائفة كما
يتصوره البعض ...شكرا لمتابعتك
أستاذي صاحب الانامل البيضاء والفكر المنير
يا من يوقض أهازيج
الغرام والود والاحترام
ياملهم العشاق بجريان
قصة محاورتك بغاليتك لن تعلو
كلماتي على صروحك ونهضتك اللغوية
جدد طاقة الهيام في
اجوائنا
نريد أن نرتشف من محكاتك ومعاناتك تصدق علينا بالمزيد
وأروي عطشنا لاعدمناك سيدي
فالح
الخطيب @faleh49
ردًا على @alnours20051
جميل أن يجد الكاتب المغرد من يدثره بكلمات
المتابعة مشاركة ليكتشف سر العطر
بحبر دمه هي رائحة جنون تنفض عن
كاهله طقوس مرارات الحزن بعد غياب من
يحب ويغلي ...شكرا
لك
إذا كان البحر يتفاخر بالدرر والشجر يتفاخر
بالثمر فأنا أتفاخر
بسمو المشاعر وصدق التعبير لأرهامونت غاليتي
لتعلمي غاليتي أرهامونت أن هناك
خطأ رفيعا بين
الصدفة والقدر لكن
كم تخذلنا الصدف
بينما لا تخذلنا الأقدار مع إيماننا الكامل بالأقدار
تريد غاليتي أرهامونت أن تكون
الأخيرة في حياتي وأريد
أن تكون الأولى في
حياتي ربما لامقاربة
بينهما فأنا أريد
وهي تريد والله
يفعل ما يريد
هي تعرف أن أجمل
ما في العمر هي الطفوله لكن هي أيضا تعرف أن
أجمل ما في الرجل
كبره لاتزان عقله
لا تخفيك غاليتك بأنك
كلما هرم وصارت
أحلامه كبيره فأنت لن
تتعداها وسوف تتمسك بها
أكثر بوركت لك تلك المقصوده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق