كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1798)
هذا ما يحدث على الساحة عاطفياً ومشاعرياً فكل شيء
سرق من ساحة
الحب مع العشق
ليبق دور التهميش مغلفاً من
الأرض حتى السماء مجرد متفرجين كحالي معك أرهامونت
لا تستغربي أرهامونت فبعد برهة قد
يأتي من يحاسبك بعد ذلك
ليعرف مصدر مالك
العاطفي حتى لا
تسرحي وتمرحي وقد نهبت من
المشاعر ما يكفي
الحب غاليتي أرهامونت أمانة لكن
ضيعها البعض بعدما استلمها في صحراء
العطش وضاع معها الفقراء
بأكل فتاة العظام بعد
أن أكل اللحم الأغنياء فعم الفساد بهاء
هي رائحة جنون لغاليتي أرهامونت تنفض عن
كاهلي بعد هجرها نار
الاختراع لتذكي طقوس
مرارات الحزن حروف
التغريد لتصب كالنهر لها
سبب غياب أرهامونت ولد الحاجة
إلى الاختراع وبشدة فبهجرها أذكت نار
المشاعر في روحي
فأضحت من تحت الرماد كلمات أريد منها
عناقاً جديداً
قفوا ياسادة ياكرام لحظة هدوء أحتاجها
بعمق لتخلو من صراع
الأفكار المتشعبة حول طرح
غاليتي أرهامونت تغريداً
أناقة حرف غاليتي أرهامونت
تغريداً ألجمت الكثير في
نبل الفكر فحارت
الأراء حولها ثم
أنتجت الرضا تحيي
الأحداق
أرهامونت أنت عشقي الكبير وحلمي الأكبر وهل العشق في زماني عيباً
هنيئاً لك فقد سلبت حرفي وزرعت بداخلي الأماني
حينما تأتي مشاركات مادحة بطهر التغريد لأرهامونت أقبع حول
شرفات نغم الحرف
لأرسل برقيات عطر من الكلمات تطير بنا
جميعاً لأبعد من
خارطة الحلم
الكتابة حرفة مهنية ذات فكر
عال ومعزوفة نمطية مسقطها أرهامونت
هي رائعة وربما هي
فكرة تأخذ منها الحكمة والعبرة
هذه دعوة لمن اتهمها
بالتركيز على مجال
محدود كالحب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق