كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1809)
هل يحق لي أرهامونت أن أحن إليك وأشتاق
لك مع أنك آلمتيني كثيراً فالحب
ليس أن تكوني لي إنما
أن ألمس قلبك لتحافظي
علي
حينما يقتل البقاء معك غاليتي أرهامونت فكل الأشياء الجميلة يصبح معها الوداع
ضرورة
أحياناً أشم رائحة أرهامونت مع بعدها هي من حدائق عـطر
لايعلم من أي جهة أتت
حقيقة حرت منها وأي من قبائل الورد
مع أن الواقع هو الجزء الصامد من
الحياة لكن لامفر أن أحلامي لأرهامونت تأخذني على
طائر الأوهام
رواية في أرض حزينة
هنا رجل يبكي
أضاع مفتاح بيت الحب وحلم
عودة أرهامونت
تغريدات أرهامونت عزف منفرد حزين جداً
كفيل أن ندفن
فيه خيباتنا وأوجاعنا التي ادخرناها
في الحياة حتى نجد
مفتاحاً لعودة السلام ليعم الوئام
أحيانا أتوق لفنجال قهوة من
صنع أبجديات تغريدات أرهامونت الجميلة لأرتشفه فكراً وليسكن في مفضلة
القلب وفاءً
أليس مخجلاً لك أرهامونت كأنثى بأن تضحي
برجل جمع صفات
المرؤة وقدم الابتسامة
وورود الصفح مقابل الخذلان
الرجل / الأنثى بكبريائهما مهما انتشر
الحب بينهما في
جميع خلاياهما وأتى عليهما أو أحدهما
الخذلان انتهت الشركة بالخسارة كخسارتي مع أرهامونت
آخر مكالمة لأرهامونت كان صوتها عذباً
حنوناً كعادتها ينفذ إلى قلبي ويملؤني
نشوة وبهجة ويفتح آفاقا
رحبة من الأمل لكن
حالياً صار سراباً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق