كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1772)
البشر أنماط غاليتي أرهامونت وفق مفهومهم
والحروف مكون ونسق
للحب مع العشق
بل لوحة تخضع للتفسير والتحليل كل له رؤيته الخاصة به
قليل من يقرأ ويفقه
ما يكتب وما يغرد به
عن غاليتي أرهامونت ولست فقيهاً في مجال
النيات لكن أحاول أن أعبث
بحروف الكلمات لعلي أن
أجد معان تبعث في
نفسي النور لي ولها
معاً
رضا الناس غاية لا
تدرك غاليتي أرهامونت معك أم مع بعض البشر فالكل يفسر
الحب وفق هواه ورغباته
وربما وفق عاطفته وليس عقلانيته
الحياة قائمة على الحب غاليتي
أرهامونت وبالحب لكن عين
الرضا هي ما
تبقى المقياس وفق الحب أو
حتى اللاحب
هكذا هي حياتي بعد رحيلك عن
عالمي غاليتي أرهامونت أجد أن العمر يتقدم والغربة
تزيد والوحدة تنهش هياكل عظامي
هي حياتي بعد أن تركتيني غاليتي أرهامونت
زمناً فمؤلم أن
أعيش حبيساً بين
حلمي وواقعي لا
واقعي يحتمل ولا حلمي
يكتمل
سأبقى أسيراً للحرف
وسجيناً لعشق حرف
أرهامونت غاليتي مع الكلم
الجميل فهل الحرف
هو من يخضعني لها أم أنا من أخضعه لي وهذا
هو الفارق ليذيقني سحر الكلام
الجميل
لو كانت أرهامونت كياناً، أو أعرف أن
لها مكاناً لأحضرتها بين يديك، أسعد الله أوقاتكم
قد أغلق صفحات كتاب حب
غاليتي أرهامونت بيدي ولكن ستستمر صفحات
ذكراها تتسلسل كالقصة بين
عيني فرواية العشأق لم تنتهي
أبداً عندما تغلق
تلك الصفحات
أحياناً ألجأ إلى النوم ليس طلباً للراحة إنما هـرباً من
واقـع يُؤلمني التواجد فيه بسبب
غيابك غاليتي أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق