كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1792)
سأساعدك غاليتي أرهامونت
بالملايين وكل أملي
أن تتغير قناعاتك لتعودي كما كنت
ويعود
حبنا مضرباً للأمثال
فنقول أنا أنت
وأنت أنا
تعالي أرهامونت غاليتي فربما دقائق عتاب خير
من زمن غياب
فعلاً من السهل أن أشتاق لأرهامونت غاليتي التي
أحببتها وأغليتها لكن من الصعب جداً أن
أجدها كلما اشتقت
إليها
كم بكيت عليك غاليتي
أرهامونت ونثرت الدموع
التي ليست انكساراً في شخصيتي إنما هي
لا تحضر إلا بعظمة خشوع في
رحيلك عن مائدة الحب مع
العشق
في الحياة هناك من
يتعلم من أخطاء
الآخرين ولكن أرهامونت غاليتي كم
هي تفشل بتعديل أخطائها معي
ليت غاليتي أرهامونت تأتي على
عجل وتعتذر لي
عن الغياب فللاعتذار جواز دبلوماسي
لا يحمله إلا من لديه المهارة
في تطبيقه وتوظيفه عملياً مهما
كانت التحديات ومهما كانت
الظروف ومهما كانت
هناك من مؤثرات خارجية من
المجتمع المحيط
من الطبيعي أن يكون
لي ماض عن أرهامونت فيه الكثير من المواقف
والأحداث اليومية التي تحتوي على المشاعر والأحاسيس هي من أثرت مشاعرياً
على تغريدي
قالت لي أرهامونت ذات يوم
لا تحسن الظن حد
السذاجة بمن تحب
وتغلي ولا تسيء
الظن حد الوسوسة بمن تشك
في سلوكه وليكن حسن ظنك
ثقة وسوء ظنك وقاية
أرهامونت غاليتي هي لاغيرها من تعلمت في
مدرستها فهي مدرستي بمسيرتي التعليمية لمقرراتها جمال كلماتها
وهمساتها هي من بثت داخل
روحي الهمة للوصول للقمة
هي لاغيرها فالوحدة أشد أنواع ألم
العذاب قسوة لذلك أسعى بإحاطة
نفسي بأصدقاء أحبهم فهم
خير دروع واقية ضد صدمة
غاليتي أرهامونت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق