كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1796)
شلالاتك رقراقة بفضاءات المساء لتمنحني ربيعاً قادماً بدلاً
من حرارة الصيف
فكلماتها ربما تعزز
موقفي أمام محاكمة
حب أرهامونت
تراتيل مسائية لأرهامونت تثمل عقلي
حباً حقيقة أنا
أعشق أقداح كلماتها
طرق الانتظار مزدحمة حالياً يمنحنا قوقل
خط أحمر من
الازدحام فالأماني قد خذلت
من غاليتي أرهامونت بعد ذلك
كتب ممنوع العبور
أكتب وإلى مزيد من
العطاء لغاليتي أرهامونت مع ما أمر به من إرهاق فكري وفاء
فالكاتب لا ينظر إلى الأرض بل إلى السماء
لو أحسنت قراءة صفحات حياة
غاليتي أرهامونت في مدونتها
/ أو كتابها لعرفت كيف
تكتب السعادة في صفحات حياتك في القريب
العاجل
لا تغلق صفحات رواية
غاليتي أرهامونت لما فيها
من حكاية فجمال
الكتابات إذا جاءت
في نسق الحكايات
وفضاء السموات خيالاً وإبداعاً،
انتظر فترة ثم
عد لقلب الصفحة مرة
أخرى
رأسي اليوم يؤلمني كثيراً، فهل أضع
اللؤم على قلة
نومي أو أعاتب
نفسي على كثرة تفکيري
في بعد غاليتي أرهامونت
الأسلحة انتهت من ترسانتي لأرهامونت تغريداً ولم أعرف
أواجهها ربما لتعطل رادار المواجهة ولأنني أصبت بعمى الحب أمامها
حتى وقفت على
عتبات الصمت
هذا اليوم، يشبه شيئاً أعرفه،
يشبه ذكرى جميلة مرت بجانبي ولم تعود
مرة أخرى إنه
تاريخ الحب مع
أرهامونت تحديداً
عندما أحادثك غاليتي أرهامونت تنهض ضحكاتي من سباتها وتدخل أوجاعي
بغيبوبة طويلة، ألم أقل
لك غاليتي أرهامونت
أنك سعادتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق