كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1789)
ما زلت أنتظر رسائل مضخمة بالحب
من غاليتي أرهامونت
تحارب العنصرية بشتى أنواعها
لأغوص في حروفها
وهي تحرّض خيالاتي
ولأبتعد عنها مع
الآخرين
يبقى للشفافية نكهة الكشف
وجنون الحس تلك التي
تأتي دون نفاق أو
حتى دون أن تتهيأ لأدوات
تجميل كالمكياج ودون تدخل
المجتمع المحيط معي
ومع غاليتي أرهامونت
ربما أن سبب ابتعاد غاليتي أرهامونت
هي عنصرية البعض
التي تسبب رائحة كريهة جداً في
مجتمعنا المحيط بسبب تعفن أفكار البعض منهم
هذا اليوم وكل يوم
بل هذا المساء
وكل مساء أجد
وراء كل نافذة كل شخص إما أملاً
جميلاً أو يأساً
مع أن الكل
يرتشف قهوته ما
بين مبتسماً أو باكياً
كحالي بعد غياب
غاليتي أرهامونت
أعترف لك غاليتي أرهامونت أن الخطأ الوحيد
في حياتي الذي اقترفته
هو حبك وعشقك
وهو الخطأ الذي لم
أتعلم منه دروساً
لحياتي الحالية والمستقبلية
كم استخدمت ابتسامتي لك غاليتي أرهامونت لتغيير إشراقة وجه حياتي
لك بينما أنت
من جعلت من
الحياة تغير ابتسامتك معي لغيري
كلمات غاليتي أرهامونت نغمة إذا جاءت تغريداً
ولامست وتر الإحساس
جمالاً لتعزف أفضلها لحناً
حباً وعشقاً
ربما أغفو على دندنة صوت أرهامونت
عزفاً وأختال في دنيا
الأحلام حباً وعشقاً
وقد أتباهى أمام المغردين
أنها تحبني مجرد
هذيان
الإبداع يفرض نفسه تغريداً لأرهامونت فما بالكم
إذا اجتمع الإبداع والإحساس والحب فكيف
سيكون ذلك حقيقة
هكذا أسقي متابعيي أرضاً قد
أجدبت لأرهامونت من جدول
الرضاء لتنبت في
القلب الأخوة الإسلامية
زهراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق