كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1802)
أرهامونت غاليتي مابك وماذا
دهاك أرى خلف
أبوابك المغلقة غياباً كبيراً ومساحة أكبر
من المشكلات بحجم نظرة العين
كم أنا سعيد بمشاركتك
هي وسام على
صدر حرفي إمتناني
العميق
لا زال الجنون له فنون وينظر بعدسة مكبرة لمن يحب
طالما أن العقل مهمش بعيداً
عن واقع الحياة
فتجد التناقض هنا يسرح
بعملياته وتقنياته لأن لا
عقل له وهكذا نجد
اسقاطات الحياة حتى
بين الزوجين يوماً بين شد وجذب
نوارس الكلم استوقفتني عند شواطئ
أبجديات مشاركاتك خربشات حروف صارت بماركة
مسجلة لك تؤرقني
بالأفق المثقل بحروف
التغريد كما هي أثقلتني تلك المرأة التي
تعني هماً حقيقة
أم خيالاً قرباً
أم بعداً توهاناً
في صحراء الحب والعشق
أين هي تعال
وابحث معي لعلنا
نجدها بين أسوار
الحياة
ودهاليزها
هي ثلاثة تزيل الإنسان: الهم والحقد
والحسد، فالحسد مرض المجتمع المتفشي حاليا بين ربوعه والابتسامة هي مفتاح
القلوب للحب والمحبة
وليس القصد الابتسامة للبعد إنما للقرب
وما ذنب البشر في حبك لترشقهم برصاص ابتسامتها حتي لو كانو حاقدين
أو حاسدين أو
حتي محبين لم
يحرمك المجتمع منها .
. فلا تعذبهم كعذابك فتشاركوا الابتسامة بخفاء وافرضوا
لبعضكم الولا ء . . فقلوب المجتمع خضراء
في مدينة الحب والعشق
أجد نفسي أتضور
جوعاً وعطشاً وأرهامونت قابعة على كرسي
عرش القلب لكن
كم هي مغيبة عن أقرب
الناس حباً وعشقاً لها
وعملية الحسد هم
الأقرباء على حد سواء إذا ما
تدخلوا في شؤون حياة الزوجين أو قل المحبين انتهت الحياة بينهما للأبد
بضحكتي الجريئه أرفع بها صوتي أقول
لك سيدي أنت
من أيقضت الحاسد ودفعت للفضوليين
أن يسألوا ما الجديد بينكم تحدث
فأنت كالذي لديه مرض
التكلم وهو نائم
أو مخدر بعد
عملية أو إنسان
يبحث عن جنية
رهيب طرحك اشتقت لغد لأعرف
ما الذي حدث
وما طلبها الذي
سوف تطلبه منك
لنعرف من هي أرهامونت
لأن الحياة عبارة عن
صكوك نوقعها بأخلاقنا
لعلها تضع نفسها على قدر
أخلاقها وليس جمالها لتحظى
باحترام الآخرين فليس الجمال هو
كل شيء إنما الكمال
مع الجمال هو بالأخلاق فما أكثر من
جميلة تمردت على زوجها أو
عاشقها وغرها جمالها
تكتب بغيابها وتنشد بغمزالتها وتطرب من ضحكاتها . . وأخيرا تعطيها الحق
بالتمرد لا هي اكتسبت هذا التمرد
. فأنت
من أحب وهي من ظفرت بالغنيمه لوحدها . . فهنيئا لها
هكذا أعيش مع طيفها
وأتأمل ملامحها اعتقاداً لا وجوداً
على أرض الواقع
مع أنني أستطيع
فهمها مع تفاصيلها
لكن ليت القلوب
مكشوفة كالوجه تماماً عندها
ستكون الدنيا بخير في
تحقيقي ما نريد
هذه المعزوفه تبشر بأنها لازالت تتواصل معك بابتسامها..
. ولأنك الوحيد الذي يتواجد بقلبها فإنها
لا تشتكي بل تخبرك
بأنك أغلى البشر
لديها والجميل والأجمل أنك لازلت تعرف ملامحها جيدا لدرجه أنك
تعرف متي تزعل ومتى
ترضى أين هي .. أين مكانها .. أين وأين هي
من يشتكي من البعد
ليست هي
ربما أن خداع النفس أحياناً وصولاً للحلم أن
يتحقق يوماً جميل
بعدما قرع عمرى
باب المشيب وظهرت على
رأسي نجوم السماء
وأنا أرضع الغربة وهناً على وهن
ولم يتسنه لي فطامها
فأشتاقها لي وطن ما أجمل
أن نخدع أنفسنا
لنصفح عمن صفعنا
يكفي هذا الشعور الذي تعرف أنك
تكذب على نفسك
واحساسك ومع ذلك
تصدقه فلا تأسف أنك
تعالج نفسك بنفسك للوصول إلى
إرضاء الذات وينذر باستمرار الحلم النفس
غالبا تحتاج إلى تلك
الاحذيه من العلاج
لتشعر بالرضا التام لتنام وتصبح
مع نفسك باتم
وئام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق