كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1803)
شهقة وآهة في صدري
هذا المساء وهلوسة حب لأرهامونت تملأ نصف
جنوني ليفقد الكلم فأحاول
أن أرتب حالي
فوق المعاني الجمل الحروف
من رحم معاناة لي
من بعد غاليتي أرهامونت
ولدت هذه التغريدات بدون خداع
أو تزوير لحالة انفصام في الهجر
لأن الحب أعمى همش العقل بعيداً وأقام
العاطفة قريباً أجد
أن بصر قلبي اليوم لاحدود
له مع غاليتي
أرهامونت
على غصن حروف تغريدات غاليتي أرهامونت الجميل طار قلبي
كسرب حمام ينشر
الوئام بين الأنام
قصة حبي لأرهامونت
ليست كما تبدو للقراء
الكرام فوراء كل
قصة فهمت قصة لازالت
غائبة لم تفهم
نصيحتي لاتستعجلوا بإصدار الحكم بعد قراءة ذلك
لكن مع هذا عندما
غادرني الحظ لكن استباحني
الرضاء لأرضى بالواقع وأتصالح مع ذاتي
مع بعد غاليتي أرهامونت من زمن بعيد
هي الحقيقة لا غيرها أن لأحلام الأغنياء
بطون مترهلة من
الخيرات والفلوس تجيب ماغلا
بينما أن الفقير يعجز
عن تحقيق أحلامه
مع من يحب كأرهامونت مع بساطتها
هناك من لهم أحلام نافذة
على أرض الواقع ولاتطولها
وعكات الخيبات والانتظار بينما لازال
حلمي اللقاء بغاليتي أرهامونت يعيش بعيداً مع الخيبات ومنعطفات الانتظار فلا مقاربة
كم لك غاليتي أرهامونت
من ذكريات حالياً
أرتشفها كلما إنسكب الشوق
في فناجيل قهوتي بشكل يومي آه
من عذابي
عودي غاليتي أرهامونت لمن أحبك
وأغلاك لنتخذ من قساوة واقع البعد جبيرة نكافح
بها غلظة الزمن الذي آلامنا كثيراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق