كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1775)
لن أكتفي بالصمت في حب غاليتي أرهامونت
مع عشقها إنما سأترك الحروف
تطوف حولها لتعمل
أنيناً فتقلقها من مضجع
غيابها فبعض الحب غلطت
عمر
في رصيف العمر عشت
الإنتظار كثيراً فما
ملت عيني وجوه
العابرين وكان حلمي أن
ألتقي بغاليتي أرهامونت ليصبح اللقاء يضم قلبين
من جديد لكن الله
مع الصابرين
يا مرحباً وأهلاً بجميع الأصدقاء
على حد سواء
في (مدونة
غاليتي أرهامونت أو في كتابها) بما يحتويان من مادة أدبية دسمة والإبداع
فيها حبك من نياط قلب يحبها
ويعشقها لكلمات صادقة وإحساس أصدق معبر
عن حياتهما بشكل واضح
مقاربة رائعة في الحب
وقاعدة مهمة فيه، إما
أن تجد: من
يكون بمثابة روحك أو
تجد من يطلع
روحك كأرهامونت أنت وحظك
هكذا أسمع أيها
الأصدقاء والزملاء إلى صوت
الأمنيات المضطهدة لحب غاليتي أرهامونت مع عشقها
وهي تتكسر في
جوفي بأنينها وحزنها
هكذا فشلت علاقة حب
أرهامونت غاليتي مع عشقها
حينما تقدمت كثرة الأعذار على الاعتذار
مهما كبر حجم جرحك بي
غاليتي أرهامونت فلماذا أهدر عمري حداداً على
غيابك لأن من حمل بين
دفتي قلبه حباً وعشقاً لا يغرس خنجراً مسموماً
أبداً فيه
أرهامونت غاليتي هي لا
غيرها الغائبة زمناً والتي
لا تحضر وأنا المشتاق الذي قتله
الاشتياق عمراً لا
ينسى
هكذا في الحب لأرهامونت
أجد عدة مفاهيم وشعور
ومشاعر حلم مقاربة
مع الواقع فمن تحلى بالثقة قالوا
غروراً وإذا ما
تواضع قالوا خفيف صباحكم جميل
أستغرب حكايتي مع غاليتي
أرهامونت ومع أي خطأ يصدر مني حيث
أنه قد يمحو
معها كل عمل طيب ألا
تعلم أن ميزان
العالم يختلف ميزان رب العالمين (الحسنات يذهبن السيئات)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق