كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (182)
كم عشت مع
أرهامونت لحظات جميلة جدا لكنها مع مرور الوقت أصبحت مثل أوراق الخريف تتساقط من
زمن عمري دون أن تعود مع الحزن والاشتياق لها كثيرا
حقيقة بعد
اليوم لن أكبت عواطفي تجاه غاليتي أرهامونت إنما البوح تغريدا لها هو المتنفس
الوحيد عما أعانيه من آلامي وأحزاني
حينما أنوي
زيارتك غاليتي أرهامونت لن آتي لك وحيدا فلا تقلقي إنما ستجدين أن أشعاري وهمسي
وخواطري ستصحبني لترقصي على عزف أوتار تغريدي
أصبحت أصابعي
من خلال الكيبورد تكتب تغريدا لأرهامونت أكثر من شفايفي مع أن أصابعي تعاني من ألم
الفراق فربما حان الوقت للتوقف يوما عن هذا الوجع
أحيانا أغرد
كتابة وليس شعرا وأضحك وليس جنونا لأن طيف أرهامونت مر أمام ناظري من خلال ما
أقرأوه سرورا
كم أغرد
بأحلامي حبا لغاليتي أرهامونت مع علمي ألا سبيل لتحقيقها على أرض الواقع في الوقت
الراهن إنما هناك بصيص أمل مكتوب خير من ألم مكبوت
معك غاليتي
أرهامونت تعلمت في أكاديمية حبك أن أشم رائحة عطر زهور الحب وورود العشق التي
أتنفسها يوميا بك وكم أسألها كثيرا عنك
لم أتغير
غاليتي أرهامونت مع مرور الزمن حبا وعشقا إنما الزمن هو ما قد كشف لنا عن كل شيء
عن حبنا ومدى اختلافنا في الرأي عن عشقنا
كم تكون رقبتي
معلقة في مشنقة الكتمان لأسرار حب وعشق أرهامونت في وقت كم أنا بحاجة لبوح ما
أعانيه إليها تغريدا
كم يسألني
الصباح عن سر اختلاط دموعي وهذيان قلم تغريدي وسأجيب بكل بساطة نظرا لغياب غاليتي
أرهامونت بعد حب وعشق جميلين صباحكم حب وسعادة
كم رغبت غاليتي
أرهامونت أن أحقق أمنيتك كأنثى أمام رجل يحبها ويعشقها ليلعب بشعرك وليس بمشاعرك
لكنني لم أستطع التلاعب حتى بهذا ولا ذاك
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق