كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (186)
تكاثرت
أرهامونت كثيرا كلمات الحب والعشق تغريدا مع تناقص الحب وظيفيا
اكتشفت أخيرا
أن أرهامونت تتابع تغريداتي كثيرا لكن لا معنى لحضور لا يزيد الحب والعشق أثرا ولا
أثر لغياب لا ينقصه روحا
كم تحب
أرهامونت غاليتي نفسها كثيرا وربما لا تعرف أن زيادة حبها لنفسها يعني زيادة كره
الناس لها وهذا لا يعجبني
كم أحببت
أرهامونت وعشقتها فدخلت في معركة شرسة بدون سلاح عجزت عن إيقافها ربما أنني خسرتها
فكانت صعبة جدا على نفسي والأصعب من ذلك نسيانها
كم أخاف الضياع
عندما تبحر سفينتي في عيني أرهامونت لتأخذني بين رمش وآخر وغمزة وأخرى لأصل لضفاف
التمني بها ومعها
كم أبكي داخل
نفسي من أجل أرهامونت لأبقى حيا وحينما تخرج بوحا لترتطم بحائط تويتر تغريدا أجدها
تموت
لتعلمي
أرهامونت غاليتي كم أحتاجك لحياتي وكم أن الدنيا بدونك لا تعني شيئا بعدك فأجد في
فراقك موتا لا حياة
كل يوم أراجع
تغريداتي عن أرهامونت لتكن شامخة مثل شخصها وأميرة مثل قامتها بل إنني أتحسس
أصابعي بشكل يومي بحثا عن أية حرف حتى لا أزعجها
هنا جدار غرفتي
وهناك الشارع الذي يؤدي إلى بيتنا وهنا رسمت صورتك حروفا في تغريداتي وهناك جعلت
من اسمك أرهامونت بوصلة لحياتي
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق