كل يوم
خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (223)
أرهامونت
غاليتي أريدك أن تذيبي جليد الحزن والألم بحضورك والعودة إلى قصرك بذلك الجمال
الذي عرفت به كما عهدتك
أعرف أرهامونت أنها مثل البحر إذا ما وقفت
أمامها جحيم في بعدها لكنها غامضة في أعماقها عجزت أن أصل لفهم هذا العمق
كم أشغل
نفسي بالأشعار والخواطر والهمس تغريدا لأرهامونت غاليتي لكن مع حلول المساء/الصباح
أجد نفسي هائما فيها
لست رجلا كامل المواصفات لكنني غاليتي أرهامونت لا أنافق ولا أجامل ولا
أكذب ولا أوعدك شيئا لا أقدر عليه
هكذا هي أحلامنا تضيء لنا
طريق الأمل من بعيد وما نلبث أن تنطفئ
مع مرور الوقت باليأس كحالي مع أرهامونت
كل شيء
أرهامونت يرحل وربما ينتهي عدا ذكرياتك تظل محفورة في قلبي ما دمت أتنفس فالآن
أتنفسك عطرا
صباح الخيرات والمسرات أجد نفسي على حافة وجع
البعد لأرهامونت ستجدوني مقيما عند نافذة الانتظار ولم أفكر يوما في الانتحار
سألت
قلبي أين تلك المرأة التي أحببتها وأغليتها أرهامونت لكنه استدرك قائلا أين تلك
الحبيبة التي تستحق ذلك الحب والعشق معا
لم أعد أعرف عن حبي
وعشقي لأرهامونت إلا من خلال الاستعمار هل يعني السلام أم الاستسلام صباحكم سلام وخير
ونقاء
هناك من يرحل عني لكن أجد البعض منهم لم يرحل
مني إلا ليتركوا المزيد من بصمات ألم الذكريات مثل أرهامونت لازلت أعاني منها
أشد المعاناة
إعداد مغلي الجميع/فالح
الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر منها
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق