كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (187)
تولد لدي قناعة
عن الحب لأرهامونت أن رحيله للأبد أهون بكثير على قلبي من أعيش على أمل عودته
وربما لا يعود مرة أخرى
أعرف ألا
مستقبل غاليتي أرهامونت لي لأنني ضيعت حاضري معك وتأملت بمستقبل زاهر بك لكن بدأت
أحزن على ماض تولى وعن حب انتهى
من أسهل الأمور
أن أرى أرهامونت على حقيقتها لكن من الصعوبة أن يرى الإنسان نفسه على حقيقتها
فللأسف أن بعض الضمائر قد ماتت عظم الله أجرنا فيها
الحب أكبر
معركة ما لم تخسرها كما حدث لي مع غاليتي أرهامونت لأن حياة الحب والعشق حقيقة
تحتمل الربح والخسارة
لم أستمتع
بالحرية يوما حينما وضعتني أرهامونت غاليتي في قفص الحب والعشق حيث أحكمته
بالأقفال عليّ تماما
قد تكون بعض
حروف كلمات أرهامونت تتسم بالرائحة النتنه التي تزكم الأنوف غير اللائقة والتي لا
تتماشى مع ديننا وأدبيات أخلاقيات مجتمعنا
كم أكره غاليتي
أرهامونت أن تفسر كلماتي بما لا يليق أو أن تفهم لكي تكون ترجمة لأخلاقياتي إنما
تأتي انطلاقا مع ما يتماشى مع روح الأدب
ليس كل ما
أكتبه عن أرهامونت غاليتي خصوصا يمثل حياتي مئة بالمائة إنما له إسقاطات كثيرة على
شؤون الحياة ومتغيراتها ليس لي بل ربما للكل
قطفت وردة
الأمل من حديقة الحب والعشق لقلبي بدأت أشم رائحتها جاءني الإيحاء بأن أرهامونت
سيدتي لا زالت بالقرب مني
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق