كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (183)
كم تدرك غاليتي
أرهامونت أنها أشبه ما تكون بالنسبة لي الهواء والماء لكنها تتعمد قتلي عطشا وقطع
الهواء عني نفسا
ما زلت أجهل
كيف جعلت مني أرهامونت أن أدمنها بوحا وتغريدا
سأجعل من قلبي
جسرا للحب والعشق بل سأجعل منه كذلك وطنا عنوانه هنا غاليتي أرهامونت
ما أروع الحياة
بوجود من أحب وأغلي أرهامونت فقد لا تعلم أنني أحبها وأغليها كما أنها هي روعة
الحياة
الكتابة حبا
وعشقا لغاليتي أرهامونت بوحا أراه وظيفة في تويتر تغريدا
كم أكون متألما
لغيابك أرهامونت غاليتي في كل صباح مساء لأجد نفسي في بعدك غارقا في صمت الوحدة
من العجيب
الغريب في الوقت نفسه أن أشتاق لمن لم تشعر بي على خارطة الحب والعشق مثل أرهامونت
غاليتي مع أن رسائلي تصل إليها يوميا تغريدا
غاليتي
أرهامونت كم أجد بين بوحي تغريدا وصمتي حقولا من الألغام قد تنفجر في أي وقت ما من
حياة حبنا وعشقنا ربما أنت من يقوم بها حدوثا
حبي لأرهامونت
أشبه ما يكون مثل المطر أدعو ربي لنزوله وحينما يبدأ أسارع لاتقائه بالمظلة خوفا
من إسقاطاته على حياتي مستقبلا وهذا ما حدث لي فعلا
أعترف أنني
أعاتب أرهامونت اهتماما حبا وعشقا سواء بوحا أو تغريدا لكن أرى أن الصمت يلوح في
الأفق أخاف أن يكون بداية الانسحاب
كم أعاني من
كثرة الهموم حزنا لغياب أرهامونت مثل أي إنسان يعاني منها لكن حينما أتذكر حالي في
هذه الدنيا الدنية لفنائها أجد نفسي مبتسما
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق