كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (199)
ما أكثر من يحسدني على حبي وعشقي لأرهامونت
وكما قيل حتى عن الموت لا اخلوا من الحسد وكأني أملك الدنيا فكل ما أملكه قلبا أبيضا
محبا عاشقا
من كثرة الصدمات والمواقف والأحداث التي
أتعرض لها من البشر وأرهامونت بشكل يومي صرت أتحرى صدمتي حتى من ظلالي خوفا من لدغاتهم
المستمرة
أعرف بل أعترف أن طيبتي مع حبي وعشقي لأرهامونت ليس غباء إنما هو وفاء
ونعمة فقدها الكثير من الأغبياء حمدا على نعمة البصر والبصيرة
كم يكون اهتمامي بأرهامونت غاليتي يمثل
قمة سعادتي تغريدا بينما وجودها معي هو كل ما أتمناه وأريد
في تويتر ومع كل حروف كلمات الحب
والعشق نقشت حروف كلماتي تغريدا لغاليتي أرهامونت ليس من فضة بل من ذهب
كم أحتاج أحيانا إلى تنظيف عقلي الباطن
من بعض ذكريات أرهامونت بوضع دليت لأنها توقظ في نفسي الوله والشوق والحنين لها
أجد في قلبي نبض غريب جدا يستوطن قلبي
بدقاته لأرهامونت يزداد حينما أشاهد اسمها رسمها همسها لا أدري لأنني أحبها وكفى
أرهامونت غاليتي كانت لي وطنا حبا
وعشقا
ولما صرت لها وطنا خانت تلك الوطنية بل
قاومتها بكل بسالة كالربيع العربي
قالت لي أرهامونت يوما أنه من الصعوبة
بمكان أن تغرد بكلمات أحيانا فيها قسوة ولم تستمع لصدى ظروفي فرددت قائلا ربما
ظروفي أكبر من ظروفك
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق