كل يوم خميس على
المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (217)
كم تكون
الأيام مزعجة جدا حينما تغيب غاليتي أرهامونت كيف لا وقد أحببت وجودها في كل لحظة
من زمن عمري
لا أدري
غاليتي أرهامونت ربما جرعة ﺻبر
ورضا باﻟقدر هو کل ما أحتاجه في بقية أيام العمر
حقيقة وضعت
إشارة حمراء ممنوع تجاوزها غير غاليتي أرهامونت لتدخل القلب فهي الوحيدة المصرح
لها بالدخول بجواز دبلوماسي
حبي لأرهامونت لا يقاس كما يحصل بين المحبين العاشقين ولا بالزمن
والسنين إنما يقاس بطيبة القلب والحنان وسحر الابتسامة والأسلوب وسهم العينين
كان حبنا وعشقنا مضرب المثل وفق المقاييس والمواصفات العالمية للحب مع
أرهامونت فعندما يروننا البشر يقولون ما زال الحب بخير اللهم لا حسد
جميل
أنني أحب المناظر الجميلة في حياتي والأجمل منه حينما أتوقف عند محطة الانتظار
لأرهامونت تغريدا بعد إعلان رحيل غيابها
روعة أرهامونت غاليتي
ليست بما تملكه من مال وجمال وحسب ونسب إنما بما تمنحه من عطاء وحنان وحب وعشق
ليس هناك
أحقر من حب وعشق مبني على البعد والهجر والصد اسألني كمجرب ولا تسأل أرهامونت الحاضرة
الغائبة عني
ما أجمل سعادة الآخرين حينما لا يقوموا
بتوديع أحدا ولا ينتظروا أحدا عكس حالي مع
أرهامونت الذي طغى عليه الوداع ثم الانتظار الأبدي
لقد مشيت في طريق صعب لا أدري أهو ذكاء أم غباء
وإلا وفاء وانتماء حيث عجزت أن أمنح حب قلبي لامرأة غير أرهامونت غاليتي بعد رحيلها
آه ثم آه غاليتي أرهامونت من تلك العيون
التي فرحت اللقاء بك فقد أبكاها الرحيل والبعد عنك
كتاباتي
لا تعبر عما في داخلي لأرهامونت تغريدا فما بداخلي أكبر من الكلمات والتغريدات لها
حبا وعشقا وعقلي موطن لها لم يعلن إفلاسه
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر منها
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق