كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (190)
يا من عشقتها
عشقا بحجم السماء وأحببتها تغريدا بكل انتماء ووفاء أرهامونت غاليتي ترى مللت
الرحيل والوداع مع البكاء واشتقت بك ليوم اللقاء
حينما أكتب
لأرهامونت تغريدا هناك من يريد أن يعرفوا عنها من هي ومن تكون لكنني أرفض ذلك
وبشدة متناهية لأنها تعني لي الشيء الكثير وأعشقها
الحب لأرهامونت
يبدو أنه يحتاج إلى عملية جراحية عاجلة لاستئصال تلك الآلام المتعبة ربما لم يفد
تناول أقراص المسكنات مع صداع ذكريات العشق
كم تجتاحني
رياح الشوق لكلمات أرهامونت وحروفها اشتهاء فبالرغم من بعد المسَافات وعتمة
الظلمات أجدني هنا تغريدا أشرب معها قهوة الصباح
أعترف لك
أرهامونت أنني من أضعف البشر عاطفة حينما اقتنعت بكلامك المعسول وحنانك المأمول
دون أن أضع لعقلي حدا فبدأت أعيش في ظل حبك وعشقك
لا أعلم غاليتي
أرهامونت إذا ما تذكرتك انتهيت وإذا ما فكرت في حبك سهيت وإذا ما حاولت أنسى عشقك
ما قويت
كم هي قاسية
جدا على نفسي ملامح حب وعشق أرهامونت إذا ما دخلت في عراك وتشابك بين البوح
والتغريد في حراك الذكريات والشوق والحنين لها
مشكلتي في
حياتي أن قلبي لا يحترم بشكل نهائي ما اتخذته من قرارات تجاه أرهامونت لتكون غير
نافذة بل غير سارية المفعول حتى إشعار آخر
لم أكن مع
أرهامونت يوما ثقيلا لكي تستغني عني بينما لم أكن خفيفا لتستهين بي لكن في كلتا
الحالتين وجدت نفسي مهمشا خارج نطاقات الحب والعشق معا
مع سوء الجو
السائد بيني وبين أرهامونت أثبت أن حبي لأرهامونت يزيد يوما بعد يوم بينما هي مثل
الطيور إذا ما ساءت الأجواء رحلت ولم تعد
كثيرا ما أجد
أرهامونت متعصبة لموقفها بل ربما لرأيها ولا تستطيع تغيير أو تعديل موقفها ورأيها
من حبنا وعشقنا الذي بات ضائعا في مهب الريح
حقيقة حينما
صادفت أرهامونت عازفا على وتر قلبها وأتغنى بها، عندها قد ولدت فيلسوفا يغرد لها
مع إشراقة كل صباح صباحكم يحلم بالقرب منها
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق