كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (203)
ما أغرب هذه الحياة حينما وضعت أرهامونت
غاليتي في عيني أعمتني في الوقت نفسه هناك من وضعتها تحت قدمي فرفعتني عاليا وسمت بي
حبا وعشقا
في غرفتي جالسا مع الوحدة في بعد
أرهامونت وهذه بقية أشيائها وهداياها المبعثرة الصدفة أن اليوم إجازة كل ذكرى إنه
يوم الخميس لأبكيها
عزة نفسي أن أضحك أمام غاليتي أرهامونت
كأنها إنسانة عادية مثل البشر لكن في داخل قلبي لها حبا وعشقا ونارا يشتعل يأكل غابات
كثيفة من الشجر
أرهامونت لا تتعنصري ولا تتمنطقي ولا تتكبري
ولا تغتري من أنت ومن تكون فاليوم تمشين على الأرض وغدا ضمن الأموات في القبر من النساء
المدفون
أرهامونت غاليتي لا أريد استرداد
نظارتي التي أخذتيها خطأ ضمن محتوياتك لأن لا شيء يستحق أن أراه من بعد رحيلك عودي
ليعود لي بصري وبصيرتي معا
حينما أشتاق لغاليتي أرهامونت أدرك
معاني حروف كلمات الحب والأشواق تغريدا مع رائحة العطر رغبة في العناق
كم أريد أن تكون حروف كلمات تغريداتي لأرهامونت
من نور خوفا من أن تعيش ضمن القبور فمن الأهمية التغريد بأفضل كلمات الحب وبصمة للفرح
والسرور
لم أقف يوما عند أخطاء وعيوب أرهامونت
بل تعودت على قبول عيوبها وكذا أخطائها كما هي لكن هل تقبل كل أخطائي وتتسامح عن
عيوبي مقاربة أحيانا مزعجة
عندما تتحقق العدالة ويسود النظام بيني
وبين غاليتي أرهامونت سيرتفع مؤشر الحب التزاما بيننا إلى الأبد
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق