الخميس، 6 سبتمبر 2012

تغريدات لأرهامونت (202)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (202)



كلما أردت البوح بما تكنه نفسي ألما وحزنا لأرهامونت تغريدا أجد راحة نفسية عظيمة لقوله تعالى (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الخ الآية)البقرة

ستجعلي مني غاليتي  أرهامونت بسبب إهمالك بعدك حرمانك فراقك في مقبرة العشاق التي ليست مؤقته إنما تأتي دائمة

سيأتي أرهامونت يوما تبحثي عن أشعاري وتحتاجي إلى حضوري فلا تجديني تحتاجي شخصي معك عندها تحتاري في غيابي لتتأكدي أن الغياب سببا لضياع الحب

كوني أرهامونت حسنة المظهر فلن تنساك العيون وكوني عازفة للحرف والكلمة لتسحري العقول وكوني جميلة الخلق فلن تنساك القلوب لذا لن أنساك    

تويتر جميل ويكتمل أبجديات جماله بوجود أرهامونت بالقرب أراها منورة جدا والتغريد بها بهجة وفرح ما يحلى إلا بعزف سيفمونية الحب والعشق لها 

حينما رحلت أرهامونت  من حياتي لم يمت حبها وعشقها في قلبي بينما أجد نفسي على قيد الحياة لكن بعد رحيلها مت

حقيقة لأنني أريد أرهامونت ولا أستطيع الاستغناء عنها فقد ألفت فيها الآف قصص الحب والروايات والتغريدات فقط لأنني أريدها لي

مع أنني أعترف بكامل قواي العقلية أن أرهامونت غاليتي لا تقدر بثمن وربما لا تتكرر مع الزمن من حيث ما تتصف به من الصفة الغالبة الحنان فقط

كثيرا ما تخلط أرهامونت بناء على تفكيرها بين شخصيتي وأسلوبي فغالبا أن شخصيتي تكون هي بينما أسلوب حياتي يعتمد إلى حد ما على مزاجيتها
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق