كل يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (188)
أشرقت الشمس
بخيوطها الذهبية الجميلة هنا وهناك لكن لا زالت شمس غاليتي أرهامونت حتى الآن لم
تشرق على نفسي لتشاركني قهوة الصباح صباحكم سعادة
تمسون على خير
كما تمسي غاليتي أرهامونت بالورود والزهور والرياحين بمساء ملئ برائحة عطر الشوق
والحنين والوله للماضي معها/معكم
لم أكتب
التغريدات يوميا لكي أبهر بها من يقرأوها إبداعا إنما أكتبها لأغرد بها لكي
تقرأوها أرهامونت لعل وعسى أن تعود المياه لمجاريها حبا وعشقا
ثورة الشك للحب
كشفت لي أن أرهامونت مستعمرة للغيرة وهذا ألقى بظلاله على حبنا وأن هناك من بيده
ريموت كنترول يتلاعب بنا لكن متى نتخلص منه
الآن أعاني من
وجع عودة ذكريات أرهامونت لكن عودتها ليست لوحدها إنما قد سيصحبها الكم الهائل من
الشوق والحنين والوله
سأعلن الحداد
عن حبي وعشقي لأرهامونت وسأتدثر بثياب سواد الألم ريثما تعود لسابق عهدها من حب
وعشق اتسم بالجنون
في هذا المساء
فاض بي الشوق والحنين والوله ونزفت أوردتي ألما وحزنا مما اعتراني من غياب غاليتي
أرهامونت القريبة البعيدة عني
سأعترف أن الحب
تغريدا لأرهامونت غاليتي هو من ولد الإلهام لأن الإلهام هو من يولد حروف الكلمات
بوحا لحبها وعشقها
لأن حكاية الحب
مع أرهامونت بدأت أخيرا بالإهمال من جانبها وهذا طلب غير مباشر بإعلان الرحيل وكان
بدون تقديم الاستقالة مقدما عن الحب
إعداد مغلي الجميع/فالح الخطيب
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
• http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق