كل
يوم خميس على المحبة نلتقي تغريدات لأرهامونت (224)
ما
أزعجني في حياتي سوى أرهامونت حينما تكون غائبة وحاضرة في ذاكرتي حيث تسبب لي وجعا
ربما
أنني بدأت أخسر نفسي وحبي وعشقي لأرهامونت لمحاولتي الاحتفاظ بها وهي لا تهتم
بفقدي
لا عمر للحب والعشق مع أرهامونت غاليتي حيث ﺒﻠﻎ ﺳﻦّ ﺍﻟﺮﺷﺪ ﺑﻘﺒﻠﺔ حارة ثم دخل سن اليأس بالغياب ثم خرج بالموت من القصر ولم يعد
أحيانا
أغبط الكفيف الذي لا يرى لأنني لا أريد أن أبصر وأرى أرهامونت مع أحد غيري آه يا لقهر
لتعلمي
سيدتي أرهامونت وأن طوقتني جيوش اليأس بك فإني على ثقة تامة بأن تشرق شمس الأمل بك
ومعك من جديد
الآن
بدأت أفهم أن الإهمال يقتل أي علاقة حب وعشق بين اثنين مهما كانت قوية كما هو حال
علاقتي مع أرهامونت
كم أتمنى أن يخترعوا أقراص دواء لحجب التفكير في غاليتي أرهامونت التي انتهــــت وأصبحت ذكرى من زمن التاريخ الماضي
الشخصية
المهمة في حياتي ليست هي الشخصية التي أشعر بوجودها إنما هي تلك الشخصية التي أشعر
بغيابها عن حياتي مثل أرهامونت
آه ثم آه
غاليتي أرهامونت ليتك تعلمي بما صار لي حينما اكتشفت مع مرور الزمن من عمري أنني
أمتلك ذاكرة قوية حينما حاولت أن أنساك فعجزت
إعداد مغلي
الجميع/فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في تويتر منها
الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000543784644
مدونة ارهامونت
http://faleh49.blogspot.com/
تويتر
https://twitter.com/faleh49
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق