كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1960)
هكذا أعيش الحنين مرتين مرة معك غاليتي في حضورك وأخرى في غيابك مع ليل حزين
تركت لك القلب مرسى متى ودك تعالي كي ترسي دخيلك بس لاتنسي
فأنا أعزك موت غاليتي لكن لاتقس
عذراً لخربشتي وسـتبقين رمزاً للحرف من القلب في هذا المساء
استقبالاً لطلتك وابتسامتك الجميلة غاليتي
سعادتي أرض مزروعة بالورود القلبية عند مقابلتك هذا المساء
باهتمام ووفاء
تعالوا نبحث معاً عن فرح منسي ومختبئ في زوايا أرواحنا هنا
أو هناك كي ننتشل أنفسنا يالله هيا
عسى أن تجدوا هنا مايفيد وإلى الذين يسممون أفكار الأولاد
والبنات في مجالي الحب والعشق لعلهم يتعظون
باسم الحب والعشق تنشأ العلاقات المحرمة والضحية ليس المرأة
لوحدها إنما يأتي كذلك الرجل لما فيه من وعد ووعيد بالعذاب
حتى الزواج ربما ينجح هو الآخر وربما يفشل وهذا راجع لميزان
العقل وراجحته وليس العاطفة فلنحذر ومع الصبر يأتي الظفر
لماذا لا نكون أنانيين في مجالي الحب والعشق معاً فهما
مصارعة خاسرة خارج حلبة ما يسمى بالزواج
الرجل وكذا المرأة قلعتان كبيرتان إذا سقطا قلبيهما سقطت
معهما كل شيء وجلسا ضحية لما يسمى بعالم الحب والعشق
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
https://twitter.com/faleh49