كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1936)
باتت
تنتحر في شوارع مدينتي حروفي من لهفتي وشوقي وحنيني لكن خداعك يجدد هذا المساء
انتحاري
ما بالك
غاليتي فكلما قربت منك ابتعدت عني فهل بك سحر أم قلبك من حديد يكون بعيداً وليس
قريباً
عند
الأزمات حقيقة يولد الأوفياء وأهل مدينتي جميعهم في انتظار اللقاء فكلهم أوفياء
كرماء لكن أنت أضعت الوفاء
أحببت في
غاليتي جمالاً لم تر عيني مثله فأصبحت هي الملهمة لهمسي وأشعاري
لأني في
شارع مدينتي ظللت أنتظرها كثيراً حتى مل مني الانتظار أكثر
عفواً
غاليتي فليتك تخبريني كيف فتحت لك باب قلبي لتدخلي معه كي أغلق هذا الباب جيداً
وأكتب عليه عبارة (ممنوع الدخول)
تمسون في
مدينة المحبة على أن تقرأوا ما كتب في شوارع الحب قبل اللقاء بغاليتي
سأكتب
روايتي يوماً عنك بدماء قلبي سأمنحها لك هدية لك وسأرسم لوحاتي التي وضعت في شوارع
مدينتي بأدمعي التي ذرفتها عند أول وداع معك
اقرائي
ملصقاتي في شوارع مدينتي كتبتها لك ومن أجلك فأنت بها مقصودة وهي بك موجودة وقد
أخذت مقتطفات عنواينها من مدونتك غاليتي
شارع
مدينتي يسألني بلهفة عن حبيبتي ومتى تعود بعد أن رتبت لوحات صورها وزرعت الورود
لاستقبالها
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق