كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1954)
طبعاً هناك فرق كبير بين الكاتب الماهر والكاتب المشهور فالأول يكتب للحب
والثاني يكتب لما بعد مرحلة الحب فاختاروا أين تصنيفي منهما؟
أحببت بصدق فالحب الصادق أنه ذلك الشعور الذي يساورني طوال الثواني التي تغيب
غاليتي عني فأصاب بهستيريا الجنون
ارتكبت أخطاء في حياتي عديده هما الحب والعشق فليتكم تتعظون من أخطائي وتتخذون
العبر من أخطاء الآخرين
العشق كان كابوساً فظيعاً رأيت نفسي واقعاً فيه كما هو حالي تماماً مع غاليتي
ليتكم تتعظون من تجربتي التي مازالت تلاحقني مثل ظلي
وكالة يقولون في النظر إلى القفص الذهبي للزواج فمن كان
خارجه يتمنى الدخول إليه ومن كان داخله يتمنى الخروج منه لم أعد أعلم ما الصح وما
الخطأ
تبدأ المتاعب بين الزوجين في عش الزوجية عندما ينتبه الزوج إلى الفرق بين العش
والقفص ذلك السجن الأبدي ربما يكون سعادة أو شقاء
هناك رجل مجنون وآخر عاقل وهذا هو الفرق بين العاشق وغيره ولا مقاربة بينهما
وعليكم أن تحفظوا عقولكم ولا تؤدونها إلى الجنون
ربما يبتلى الرجل في حياته بعشق امرأة وأسوأ ما يبتلى به هي نفسه والعاطفة
لا أريد أن أموت قبل أن تأتي غاليتي أو على الأقل أن أعرف متى تأتي نظراً
لرغبتي في أن تقول حمداً لله على سلامتك
في استعراض البشر الذين خذلوني في حياتي ومن ضمنهم غاليتي أجد نفسي مضطراً
للإعتراف بأن أحداً لم يخذلني سوى نفسي فانتبهوا لأنفسكم
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق