كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1912)
الحب
والأمل مع العمل أنت يا أنت ربما كلاسيكو لا يقبل (العثرة)
يقول
الشاعر : (ومن لا يحب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر) لتعلمي أنت يا أنت
أنها حكمتي منذ الصغر
لماذا
أنت يا أنت ما نتخذ من العثرات سلماً للنجاحات المستقبلية
حقيقة ما
تعثرت بك أنت يا أنت ارتباكاً إنما كان ذنبي جمالك وثوب أحلامي هو الآخر كان
طويلاً بك
أنت يا
أنت دائماً وأبداً أحتسي فنجال قهوتي بين حدائق أفكارك غاليتي لسبب بسيط جداً أنني
تعثرت بك في حياتي صدفة
أجد أن
القهوة هدوء لكن يسبق ذلك عاطفة الكتابة والحرف
كان
لقهوة السابعة أيام وذكريات فمعظم التغريدات كتبت هناك بسم الله مع فنجالها الجميل
بل الأجمل
عدت
لأنفض غبار زمن البعد عن مناضد قهوة السابعة فأصرخ بأعلى صوتي هل لي بفنجال قهوة
فرأسي يكاد أن ينفجر
في هذا
المساء ماذا أكتب؟ لكن حينما أهم بالكتابة أنشر هموم روحي حيث يتناثر كل شيء على
تلك الأسطر إلا جروحي فأعود لأكتب مرات ومرات
لا أترك
مجالاً لديناميكية ما تهز مشاعري بالانكسار وانتهاك حرمة شخصيتي بالانهزام لتلك
الذاكرة الممتلئة بالمحبة
هناك من
يدرك ما يفعل بينما هناك من يفعل ما لا يدرك فالمعاتبة تأتي على قدر الإدراك ربما
وغير الإدراك
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق