الاثنين، 28 أكتوبر 2019

تغريدات لأرهامونت... (1921)


كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات  لأرهامونت... (1921)

العشاق حالهم مثل حال الفقراء على حد سواء ربما أن لهم أحلام قد لا تتحقق

العاشق شجاع في جميع معاركه إلا في لحظات اللقاء أو الفراق فهو جبان تحت كل المقاييس أليس ذلك سحراً

بدأت الآن ومستقبلاً في صناعة صواريخ لنسيان إخفاقاتك أليست هذه خير علاج للنفس وتقديرها

هل خروجك من حياتي أنت يا أنت هي مسألة تطهير لعمري المتبقي ربما هي حقيقة أدركتها متأخراً صباحكم تقدير للنفس

الإنسان/ الكاتب العاشق لا يرى إلا نفسه والعاشق كذلك لا يرى عيوب معشوقته تماماً، تمسون على سعادة

ما بال بعض الكتاب يكتبون ( أليس خير الناس أنفعهم للناس) والكاتب شمعة تحترق للقراء

الكتابة وما أدراك ما الكتابة، فأروع الكتاب من يقدم الخير لغيره مع أنه الأكثر حاجة إليها أو حتى من يواسيه

دعوا عنكم غاليتي وشأنها وركزوا على محتوى مدونتها ففيها ما يغنيكم عن إجابات لكثير من أسئلتكم لأن حبها مع عشقها فوق القوانين

الأسئلة عن غاليتي حق مشروع للقراء لكن ليس لكل سؤال أحياناً إجابة لأن قانون الحياة له كينونة وخصوصية يصعب أحياناً الإفراج عنه


ثقي أنت يا أنت أنني قد تراجعت أمام الملأ عن حبك فالحب لا قوانين له ولا يخضع لقانون عالمي
إعداد مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب

ملحوظة/ القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق  ما نشر في تويتر   

 الفيس بوك
مدونة ارهامونت


تويتر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق