كل يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1958)
أشياء كثيرة جداً تسهم في انتعاش ثرثرة التغريد لدي هو الوهم بإعادة غاليتي
لما كانت عليه قبل هجرها وصدها
يسألوني كثيراً عن أحلى سنوات العمر بالنسبة لي فقلت هي تلك التي قضيتها فترة
مع غاليتي كانت فعلاً جميلةً حقاً
ليس غريباً حينما أسترجع اللحظات المضيئة في حياتي الشخصية أكتشف أن معظمها
كان لحظات مظلمة بعد صد غاليتي لسنوات مضت
رحم الله نفسي فلم يعد يطربني في الحياة إلا صوت غاليتي عندما تقول لي (لبيه
أبا بدر)
كثيراً من يسألني عن سن الحكمة فقلت هو ذلك السن الذي يدرك فيه الرجل أنه يهتم
بعائلته وعلى رأسهم زوجته
كثيراً ما أحب النظر إلى ساعتي فكلما نظرت إليها تذكرت موعد اللقاء الأول معها
ليس مهماً كم من الكتب تقرأ أو قرأت إنما ماذا فهمت منها وبخاصة المتعلق
بالمرأة وبماذا منها أقتنعت أو تقنع بعد ذلك
من الصفات الرئيسة في أي رجل مغفل أنه لا يعرف أنه مغفل إذا كان أمام امرأة
فارعة الجمال وعلى كل رجل يحدد موقعه
كثيراً ما يبتلى الرجل في حياته بأشياء كثيرة وأسوأ ما يبتلى به هما نفسه
والمرأة حادة اللسان على حد سواء
ذات يوم خطر في بالي أن أشتغل ملحنا لأعزف على أوتار قلب غاليتي ثم اكتشفت
أخيرا أنني لا أجيد العزف تلك الحقيقة لم أكتشفها إلا مؤخراً
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق