كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1933)
رجل
يبعثره عاصفة الأشواق وينزع منه عنوة رداء الكبرياء في أرض الحب وكاتب يترصده
الكلم جيوشاً هائم في نبض تغريد لا حدود له لغاليته
عندما
يأتي المساء كم يضيق به صدري فأتوكأ على قلمي وأهش به وجعي، وتمسون على ما تحبون
ها أنذا
أكتب لك من قلبي باكياً وفتحت لك طريقاً على سطوري وما علمت أنك اتخذت من هذا
الطريق ملهى تلعبين من خلاله بحروفي وكلماتي
أكره
ضعفي عندما يحتاج شخص إلى مساعدتي ولا أستطيع بينما أكره قوتي عندما أجرح إنساناً
دون قصد
قفي يا
نفس عمن هجر فللعبادة لذة، من الآن سأرتقي همم السحاب داعياً، فلي رب ينتظر توبتي
ويغسلني من العصيان
رب
أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وادخلني
برحمتك في عبادك الصالحين
رب إني
ظلمت نفسي فاغفرلي
ربنا
وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم
ربنا
أتمم لنا نورنا واغفر لنا إنك على كل شيء قدير
رب ابن
لي عندك بيتا في الجنة ونجني من القوم الظالمين
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق