كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1946)
يارب اجعل يومي هذا تتبدل فيه السيئات إلى حسنات واشمل بهذا الدعاء كل الزملاء
والأصدقاء وكل مسلم ومسلمة
كم أهواك أيها الشتاء البارد فبردك الشديد يريحني ويخفف من وطأة النار التي
تشتعل في شراييني بعد ذلك الفراق
هكذا تستيقظ مشاعري النائمة في داخلي والتي ظننتها لفظت أنفاسها إلى الأبد
وتطرق بابي غاليتي التي هاجرت مني فيرتدي الحنين أجمل حلله
ترى ما الذي تغير أنا أم يومي ولماذا تخيم علي في كل مساء سحابة من الذكريات
والشوق والحنين فأعيش حالة الافتقاد والبحث عن غاليتي
لتعلمي أي راحة تسكنني إذا قلت لك لبيه وأي غرور يتلبسني إذا قلت لك أنت حياتي
وأي جنة في الدنيا أعيش بها إذا قلت لك أحبك فسلطاتك فوق القانون
كل من ينظر في عيني ظن أنني من السعداء لكن كيف أغرد عن جرح قلبي طالما أنها
تعشق الكبرياء
أي حب هذا أكون فيه من المنتظرين وهي في جب الغياب فجأة أعيش وحيداً في مأزق
الإنتظار فإلى متى أكون من القابعين على رصيف الانتظار
سيكون حبنا غاليتي بخير إذا ما تجاهلنا شيء اسمه سمعت، أو قالوا، أو من وكالة
يقولون، فالمجتمع المحيط هو الأخطر على الإطلاق
قالت لي غاليتي يوماً لا أثق في رجل لا يبكي ثم رحلت وتركت عمري سيداً للبكاء
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق