كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1925)
تمسون
على مائدة القرب بعيداً عن عش الوحدة التي عايشتها وعشتها أياماً وليال عديدة
مريرة
كنت
أعتقد أن أسوأ شيء في حياتي أن أبقى وحيداً بينما أسوأ شيء في حياتي أن أعيش مع
أناس يجعلوني أشعر بالوحدة
فعلا
رحلة العمر مليئة بالطرق الوعرة وإذا أردنا اجتيازها فما علينا سوى التصالح مع
أنفسنا ومن ثم مع الآخرين مهما اختلفنا معهم
الحب
خيالاً أروع من الواقع الذي نعيشه وربما تكون (أحبك) أروع كلمة ينطق بها اللسان للاعتراف
بمشاعره نحو الطرف الآخر
لا أدري
بعد اليوم من يعشق الآخر أنا أم الحزن، فأنا فعلاً أعشق البكاء على أطلالك وبخاصة
حينما يمر طيفك بي في المساء
مؤلم ألا
نتألم وتحت أقدامنا أحد ضحايانا حروف تقتل ولا يسمع صداها لدن من نحب ونغلي
أمام
الجميع سأعلن حالة الطوارئ في مفاصل نفسي وتضامناً مع ضحايا حروفي التي ليس لها
صدى في نفسك يا غاليتي
صباح
الحروف المليئة بالأشواق، وصباح الأسطر التي تئن بسبب الفراق صباحك قصيدة شعر تعلن
حنيناً على الأفاق
بكيتك
قرباً، وبكيتك بعداً فماذا بقي لي أليس كنزاً من الألم
لقد هرمت
من الدعوة لك بالعودة بل شخت لكن الأسوأ من الشيخوخة أن تشيخ تغريداتي
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق