كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1909)
كثيراً
ما أتجاهلك أنت يا أنت ليس لأنني لا أرى، إنما لأن القلب منك قد ارتوى شبعاً مما
أرى
لا بأس
أن أبكي قليلاً بسبب غيابك غاليتي أو ربما كثيراً فبعض الدروس لا أستوعبها إلا
وجعاً
قالت لي
من أغلي يوماً لا تحاول أن تكون إنساناً لا يخطئ لأن هذا شيء مستحيل إنما كن
إنساناً يتعلم من أخطائه فهذا شيء عظيم
هكذا
أراك في فنجال قهوة الصباح، كما أراك في كأس المساء، فأريد أن أعرف هل هذه علامة
حب أم عشق، صباحكم مشرق بالأمل
على سرير
النسيان، هنا ينام الوقت، وهناك تغفو الأحلام، فأبقى وحدي يقظاً حتى الصباح،
وتمسون على ما تحبون
كم من
حكاية حب مع عشق قد أجهضت باسم الكبرياء، فأنا هنا وهي هناك مع أن كل واحد يعشق الآخر
حد الثمالة
هي
الحياة كم هي رائعة حينما أخرست كل شيء فينا إلا النبض لغاليتي فما استطاعت إلى
ذلك سبيلاً
أستيقظ
من نومي صباحاً لأدرك أن عناقك مجرد أكذوبة حلم مثل كذبك علي عمراً مع مرتبة الشرف
من يشنقه
حب الماضي لا يستطيع الإفلات عنه مستقبلاً، لكن ما أكثرهم حولنا الآن وما أقلهم
حين نحتاجهم
اللهم ارحم
نفوسا تتألم لكن لا تتكلم، وإذا تكلمت، تكلمت بالحروف صراخاً
إعداد
مغلي الجميع: ابو د. بدر ...فالح الخطيب
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق