كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1956)
نصيحة إلى غاليتي أقدمها على طبق من ذهب أقول لا تحزني إذا ما فاتك قطار
الزواج فلأن يفوتك القطار خير من أن يدهسك تحت عجلاته
عفواً غاليتي فأنا لا أمانع في ركوب الصعاب ولكن ليس إلى هذه الدرجة التي
تجعلني أقف على قارعة الطريق انتظاراً لحضرتك
لامقاربة بين الحب الفاشل والحب الناجح فالأول يؤلمك شهراً في حين أن الثاني
يؤلمك مدى الحياة كحالي مثلاً
في النظرة الشرعية كل شيء يطلع عليه الزوج إلا أنه من المؤكد أن الشيء الوحيد
الذي لن تكشف عنه المرأة قبل الزواج هو لسانها ياساتر
إذا كانت المقولة صحيحة من أن هناك امرأة وراء كل عظيم فصحيح أيضاً أن هناك
امرأة وراء كل مقتول أو مجنون في الحب والعشق
لتعلموا حينما دخلت القفص الذهبي أن ساعة فرحي كانت دقيقة لكن دقيقة الألم بعد
الزواج كانت ساعة
كم هو سعيد ذلك الرجل الذي يتزوج امرأة ترى رسالتها في الحياة الزوجية هي
اسعاد زوجها
لا أميل بشدة وربما تتفقون معي في الرأي إلى تشبيه المرأة
خطأ بالأفعى فهناك كما نعلم جميعاً إلى أنه يوجد أفاعي غير سامة
يسألونك كثيراً عن المرأة قل هي الوردة الجميلة التي يشم عطرها الرجل في كل
بلدان الدنيا
إذا كنت يوماً تفكر في اسم مولودتك الجديدة فما رأيك في هذا الاسم الجديد
المطروح على الساحة والجميل في الوقت نفسه (أرهامونت)
ملحوظة/
القراءة في التغريدات يفضل أن تكون من الأسفل إلى الأعلى وفق ما نشر في
تويتر
الفيس بوك
مدونة
ارهامونت
تويتر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق