كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1814)
لا أحد يوافق
على الرحيل من أحب إلا إذا
كان هناك تدخلات من المجتمع
المحيط فهم لهم
رؤية ربما تختلف عن
رؤية المتحابين قربا ليسعون
بعدا وهكذا
هل سمعت يوما بدكتور بلا
عياده هل سمعت
إماما اقفل دور العباده أنت من وافقتها على الرحيل
لن ينفع الندم في
زمن الفرص
والغيب لا يعلمه إلا الله
وبخاصة أمر القلوب مع الكبرياء
يا ناصر لست وحدي في
ميدان الحب فكم قتيل
في الحب بسبب الغياب مع البعد
والكبرياء ظلما من
أحد الأطراف أو من المجتمع المحيط كم أشكرك
كبريائك ادخلني في غيبوبة
هل رسمت أو
أترسم على جدار
قلبك أنت من تبحث عنها . . أنت من تتغزل بها أنت
المتيم أنت سقطت
على رأسك واللي كان كان
إذا هي ااجادة الرسم ارفع قبعتي لتلك الفنانة
الحب الحقيقي العذري ليس مجرد كلمات الحب
شعور وإحساس وتضحية ونبض
قلب لا ينتهي أبداً مع مرور
الزمن، لك تحياتي وقلب
يدعو لك بالدعاء
أو قلب يرفض نبضه
لا توجد قيمة في
هذه الحياة تعلو على قيمة
الحب بين البشر والحب
ليس ضرباً من
الجنون إنما هو
حياة والحياة هو الحب
وليس في الحب
رابح أو خاسر
إذا ما تكامل بينهما شكلاً ومضموناً..أراك بخير ياوجه
الخير . وأبدعت في مشاركتك
زرعته في داخلك لتستمتع بعذابك هي
ضرب من الجنون هي ذكية
هي تحصد الآن ما
زرعته فلاحه شاطره
هي مرسول الحب للقلب شكراً لها
بحجم الفرح الذي
زرعته في عمري
سنوات كما لا أنس أنها الجمال
مع الكمال ومنتهاه
في لقائها بدراً وفي غيابها
حزناً ودهراً وقهراً وحياة
الإنسان مرتبطة بالأماني والأحلام هي بداية
لنهاية ربما جميلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق