كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1883)
قالت لي أرهامونت يوماً لا
يوجد حبا في عصرنا
الحاضر فقلت لا
أنتظر منك أو من أحد أن يأتي ليواسيني في مصيبتي فجميع البشر
لا تشعر سوى بوجعها
ستبقى ذكرياتك أرهامونت درساً تعلمته
في مدرستك في حياتي وستصبحي
امرأة غالية غائبة مجرد مثلاً
ومثالاً للتاريخ وعبرة
أريدك لي غاليتي أرهامونت هي رسالة عاجلة
أوجهها لك أنك أول أمنياتي
مع بداية العام
الجديد 1440هـ
عودي غاليتي أرهامونت فأجمل ما يحدث في لحظات الخلاف هي
الصراحة المتناهية التي أخفتها
يوماً المجاملات في حياتنا
أنت أرهامونت من قطع الطريق لحياتي وسرقت
قلبي ثم مضيت
باحثة عن ضحايا
وما أكثرهم جالسين على رصيف
الحب مع العشق
زمن فارس الأحلام مضى وكذا فارسة الأحلام
هي الأخرى مضت الآن في
زمن قطاع الطرق ليتني أكون
منهم لأسرق قلبك
غاليتي أرهامونت
طيبة حبي وعشقي معك
غاليتي أرهامونت ليست مساحة
غباء إنما الطيبة
نعمة من الله
فقدها الأغبياء مثلك
الحب لم يأتي يوماً على مقاس قلبي فإما أن
يصغر فأتنازل عن بعض الأشياء وأما أن
يكبر فأفقد الكثير مثلك غاليتي أرهامونت
وضعتك غاليتي أرهامونت بالعين وكذا
الرأس لكن الظاهر
أن المكان الذي
أقمتك فيه كان
عال عليك
التقط دقات قلبي فرحاً
وسروراً مع بداية
عام 1440 هـ لأزرعها كلمات تغريد في حدائق
حب غاليتي أرهامونت ورداً وعطراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق