كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1829)
أنا بحاجة إلى أقراص لنسيان
حب غاليتي أرهامونت
أو لصد هجمات
مليشيا عشقها مع
فيروسات وجعها الذي يؤدي للهيمان
والهذيان
ألآم البعد غاليتي أرهامونت أصعب من
ألآم الجسد بينما
الأصعب أن يجتمعا معاً
في وقت واحد
بدأت أرهامونت أقرأ أذكاري
فأقول : (أعوذ بالله من نصيب
يأتي على غير
هواي يهبني لمن لا
أهوى ويهب لمن أهوى لسواي)
ألا ليت الشرور بدون نقاط وياليت الحرب بدون
راء لأن ما بيني
وبين أرهامونت شرور لتدخل
المجتمع المحيط بدلاً من
سرور وحرب قائمة
بالغياب بدلاً من حب
هما تلك العينين التي امتلأت
بك غاليتي أرهامونت صدقيني لن
تنظر لغيرك حاضراً كنت
أوغائباً
هكذا كان حلمي مع
غاليتي أرهامونت التي رحلت
دون سابق انذار ولم تترك
لي سوى ذكريات أنسجها
على صفحات الغياب
هي لاغيرها ذكريات غاليتي أرهامونت هي التي
تعيدني للأشياء التي كانت بيننا
يوماً ولا تعيدها
لي مهما كان
الأمر
لامقاربة بيني وبينك غاليتي
أرهامونت حيث أنني مارأيت سواك بالرغم
من إزدحامهم حولي بينما
أنت لا تريني إلا حين
لايكون أحداً حولك
لو كان هذا الصباح
الجميل فيه قليلاً منك غاليتي
أرهامونت كنت قد سبقت العصافير
المغردة في الاستيقاظ
صباحكم محبة
أرهامونت هي الوحيدة التي سرقت قلبي
وفكري معاً حينما أمنتها وحلفتها
عليهما وتأملت فيها
خيراً لكنها اختلست
مشاعري ورحلت لتكن الكتابة
متنفسا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق