كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1821)
هي أرهامونت غاليتي لا غيرها هي من
عودتني على دفء شمس
حبها مع عشقها لكن
في نهاية الأمر بدأت
في الغروب بدون شروق
أرهامونت غاليتي فقد تجاوز حبك
كل الحدود لكن
سأتوج نفسي ملكاً على
عرش العاشقين بالتغريد بينما ستكون
لي ملكة تحكمني
بالقيود
في عمق خيالي لأرهامونت
غاليتي أعاشر أحلامي البكر لأنجب أجنة حنين شرعية
تكسوها ملامح شيخوخة عابسة
إلى الأبد
أرهامونت غاليتي أين أنت
وأين موقعك لقد
تجمدت روحي داخل صندوق ذكرياتك إلى الأبد
أعرف تمام المعرفة أن لن تغرق سفينة حبي وعشقي
لغاليتي أرهامونت في بحر من اليأس طالما هناك مجد
أسمه الأمل
نحن في زمن العجائب فالغني يكتب قصائد الحزن
والفقير يكتب قصائد الفرح والمتيم
يكتب قصائد العشق كحالي معك غاليتي أرهامونت
سألهو بجروحي لك غاليتي أرهامونت كثيراً وسأضمد
آهاتي بملحِ ذكرياتك وسأرتق ثقوب
وحدتي الموجعة عليك وسأحشوها بقطن الإنتظار سنوات
كم أنت غاليتي أرهامونت
وطن من الغياب وليل
غريب يتسكع على
تفاصيل الشوق عليك
وصدى يصلبني على
لحن اللاعودة بك
مازلت أحتضر ببطء أُعاني
سكرات الشوق وأعالجها بعقاقير ذكرياتك غاليتي أرهامونت تائهاً في
صحراء البعد بسببك
من حقك غاليتي أرهامونت أن تمنحي أحد الآخرين
قربك للزواج منك بينما
ليس من حقك أن تظلمي إنسان أحبك
وعشقك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق