كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1824)
يامن وصفتني بالخبل ألست خبلاً فعلاً
فمن العبث أن تناقش
إنساناً عاشقاً في
عشقه عن غاليته أرهامونت
حينما أشتاق لك غاليتي أرهامونت أذهب إلى
صورتك المعلقة في غرفتي
فأخذها وأدفنها بين أحضاني وأقبلها حتى يغمى
علي
طرزت الهمس من نافذة الدعاء لرب السماء
بهبات تفضح من
أشار لي بأنني ((خبل )) في حب أرهامونت أليس هذا انتماء
مع الوفاء
ما هذا الصداع الذي هو
عقوبة جسدية عندما
أفكر في بعدك
مع صدك غاليتي
أرهامونت أكثر مما يجب
هكذا تعلمت في غيابك
غاليتي أرهامونت أن أرتدي ثوب الانتظار وأشعل شموع اللهفة
وأقف أمام النافذة لعلك تأتي
هناك دقة غريبة تسكن قلبي
عندما أكتب اسمك
فكيف إذا ما قابلتك غاليتي أرهامونت
؟
ماهذا أرهامونت يافارسة الأحلام هل أصبحت
من قطاع الطرق لتسرقي
قلبي ثم تمضين
فتبحثي عن ضحية
أخرى فقلبك لم
يسرق بعد
ياترى أن ثقبت قلبي هل
سيتسرب منه وجع
غيابك غاليتي أرهامونت
الذي طال زمناً
هذه السيارة التي بلغت
قيمتها أكثر من
مليون ريال هي
هدية لك غاليتي أرهامونت عند عودتك لي وقد كتبت عليها ممنوع
اللمس أو النظر خوفاً من العين
هناك امرأة دئماً وأبداً
أضعها بين قوسين
اسمها ( أرهامونت ) لأنها تختلف كثيراً
عن كل من حولي أحبك_ تقولها _لمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق