كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1818)
إلى متى غاليتي أرهامونت
ترتدي ثياب البعد
مع الصد عودي
يوم العيد حتى
لاتتعرى حروف تغريدي بك ويفضح ما في صدري عنك
كثيراً ما بحثت عن حل لجفاك غاليتي أرهامونت
فلم أجد غير
الدعاء لك بالخير يوم
العيد يا وجه الخير
لكل صورة معلقة لك غاليتي
أرهامونت على جدران
غرفتي مسمار مع أن صورتك لها
جذور في قلبي
ليس يوم العيد
بل مع كل يوم جديد
بالرغم من بعدك عني غاليتي أرهامونت
فليتك تعودي يوم العيد لأنك
كثيراً ماتسرقي يومي بالتفكير
بك أكثر وأكثر
الذي يعرف غاليتي أرهامونت أو مكانها
فلا تترددوا في منحي
التردد أو موقع
الأوكيشن لحاجتي إليها
في العيد دمتم بخير
كل البشر تعشق أما قلبي
يغرق ينثر المستور
والمباح بشكل أعمق لك
غاليتي أرهامونت تغريداً في يوم العيد
طيفك الماثل أمام ناظري
أرهامونت مثل ظلي
يضئ ظلمة عمري
فيأخذني نحو حبك
المختبئ في قلبي
يوم العيد
مناخات حب غاليتي أرهامونت ديم يسكب الرقة
ويسفح نبيذ القلب ليسكر
قليلاً بنخب كلمات
تغريداتها في العيد
في العيد أجد ذكريات أرهامونت ايقاع يترنم
على وجع هواجسي
بها وانبثاق لصياغات الحب الذي
يبقى لصيقاً في زوايا روحي
في كل عيد وفي
محطات السفر أتذكر أن أسوأ
الراحلين من يرحل
عنك ولا يرحل
منك كأرهامونت غاليتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق