كل
يوم خميس على المحبة نلتقي...تغريدات لأرهامونت... (1834)
استفزني غيابك حتى أصبحت كالمسحور
انتظاراً لك غاليتي
أرهامونت فلم هذا
الطغيان لبعدك مع صدك
ما زلت أتوقعك غاليتي أرهامونت خلف كل طرقة باب لأحتضنك
دونما عتاب وما
زلت أتوقع اتصالك لأنهمر في تقبيلك
العالم الآن يتصارع من أجل كأس كرة
قدم وأنت الكرة التي
أسعى لتسديدها في مرمى
حياتي أرهامونت ليصفق الجمهور هو يحبك
هكذا أرهامونت أتناول ذكرياتي معك مثل
أقراص مسكنة لأقاوم بها
منغصات بعدك مع
صدك أتراني غاليتي
أنساك
تأملي غاليتي أرهامونت كيف أصنع من
أوجاعي سلماً أرتقي
به إلى عالم النسيان
وأنت ما زلت في عالم
البعد والطغيان
ثمة غياب له تأثير
على حياتي غاليتي
أرهامونت بدون مبرر يحدث ثقباً في
نفسي يتسرب منه حبك
مع عشقك تدريجياً
حتى ينتهي
الآن فهمت أن صندوق
حبك غاليتي أرهامونت فارغ بينما أصبح فكري مليئاً بالذكريات
التي صرت معها
مقبرة لعشقك
تعالي غاليتي أرهامونت لنتفاهم وحتى نتوقف معاً عن
اللوم فاللوم محرقة لأي غابة حب
وعشق ومهما تزاحمت أشجارها
باسقة إلى العلو
نصبتك على حقول تغريدي قصة حب لأمرأة اسثنائية حتى أفزع
النساء التي تحوم حول مدار عشقي
وحتى حروفي صارت
وقفاً صدقاً لحضرتك
سيدتي أرهامونت
ما هذا الغرور أرهامونت لقد مددت
إليك يدي لعودتك
وبقيت في الهواء
معلقة وقد أشعلت
في طريقك ألف شمعة فأرسلت رياحك لتدميرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق